غسانم مخيب: الاصلاح الانتخابي مشروع دائم ومقترحات تعزز هذا الاصلاح
صور وحکايات ککواکب الضوء
انتم العار
وفي الاستقلال رجال لم ينصفهم التاريخ
خيارات الاطفال
بوحُ آيه
معاينة مسرح الجريمة
اعلان عارف يونس 2
مدينة الحب
فن رفيع يرسم قيمًا شعبية
حكية السجان
ارتفاع نسبة الطلاق
دور المسرح فيالتغيير
غضب وضغط شعبي
روح الذاكرة والحضارة مزاد علني ثالث
تاريخ الفن
خدمة الحسين شرف
تسعون عاما من الدمقراطية
أنصار كل الحكاية
مزاد علني اول في قرية الساحه التراثيه
نواثض المذهب التكفيري من القرآن والسنّة
غاب تاركا وراءه ثمار جهوده وعظمة ابداعه
ولنا أرواح عالية
تلغراف على ضفاف نهر النيل الازرق
جمعية عطاء بلا حدود في ماراتون بيروت
الطبيعه القانونيه لحق الانتخاب
التزكية في الانتخابات
أصعبُ قصّةٍ كتبتها في حياتي
الحرية الجنسية
مكتبة جامعة الخرطوم الرقميّة
الشاعر علي أنور نجم
تلغراف في الخاطر
حين تلتقي الحضارات
العائدون من كاليدونيا الجديدة
غالبًا ما تكون بيوتنا مصدرًا للتلوّث
التغطية الإخبارية
أمي صنعتني
ab3aad news
ما بين الترشح والسجود
الطلاب اللبنانيون في فرنسا
نحو مجلس بلدي ناجح
لمسة وفاء وتكريم للموسيقار الجزائري
سيتم تنزيل المواد لاحقاً.
علي المسمار" جسدٌ راحل... صوتٌ باقِ وصورة مطبوعةٌ في قلوب المحبين الكاتب: مريم شعيب"
علي المسمار

"علي المسمار"

جسدٌ راحل...

صوتٌ باقِ وصورة مطبوعةٌ

في قلوب المحبين

 

 

الكاتب: مريم شعيب

عندما يرحل اللامعون تنقص الأرض من أطرافها، وتنطفئ منارة كبرى كانت ترسل إشعاعات خيرها ونورها في ربوع العالمين.

عندما يرحل المجاهدون تنفطر لذهابهم القلوب، لكونهم حماة الأمة وركنها الركين، وصمام أمن قيمها ومبادئها التي ترتفع بها إلى مصاف الأمم الخالدة ذات الإسهامات الكبرى في حياة البشرية.

لا نرثي اليوم إعلاميًا عاديًا أو أحد رموز الإعلام المشتهرة أسماؤهم من المحيط إلى المحيط. نقف بمشاعر عميقة تشتعل فيها الحسرة والألم في موقع رثاء رجلٍ ذي شمائل وقدرات وطاقات متميزة ارتقت به إلى قمة المجد وذرى العمل والتضحية والعطاء فما تركه بين دفتي كتاب حياته المضيئة صفحاته، يضعه في مرتبة سامية لا يجاوره فيها إلا القليل من الإعلاميين بالغي التفرد والتميز والإبداع.

ربما لا يعرف الكثيرون سيرة الإعلامي الذي شكل نموذجًا للإصرار والمواجهة والتحدي في كل الميادين وفي مختلف الأوقات، أو يدركون بعضًا من العناوين التي بزغت في حياته المختزنة مدونات كتبت بمداد الدم والمجد والفخار. فجسدت كل أشكال القوة والعزم والصبر والثبات، والصمود في وجه المحن.

فضلًا عن المواقف الصلبة والقدرات الفكرية والسياسية الباهرة، امتلك مرونة دبلوماسية مدهشة صقلتها المحن والتجارب والخبرات، ليشكل شخصية بديعة ذات ملامح ومكونات متكاملة تُوّجت بكاريزما ذاتية وحضور لافت لا يختلف في جدارتها وأهليتها أحد.

 

من الصعب رثاء إعلامي  كَ "عليّ" الذي بدأ حياته في سبيل نصرة دينه ودعوته وإعلاء شأن شعبه وأمته.  فجسّدت نجوميته مسيرته العامرة وتاريخه الحافل الذي لم يعرف يومًا معنى التردد والتراجع أو الخور والانكسار.

فعلاقته بالمقاومة عضوية عقدية مصيرية لا انفصام لها، وحالة من حالات التجذر العميق في الجهاد العسكري والفكري والثقافي والسياسي الذي يتأسس على رؤية شمولية ذات آفاق رحبة تدرك أبعاد الصراع وحقيقة الاحتلال الصهيوني لبلاده.

رحل "عليّ" وغاب عن مشهد الحياة بصمت، وانطوت صفحة جسده الهرِم، لكن صورته ستبقى في قلوب محبيه وصوته يذكّر بانتصارات عدة كان من يزفّها الينا. معااصرًأ أزمنة وتقلبات، ومراحل عصيبة، تلا أخبارها متأثرًا بالحدث فرِحًا مبتسمًا تارةً، وحزينًا باكيًا أخرى.

ولمع "المسمار" في التلفزيون كما لم يلمع مذيع من قبل. ومن الطبيعي أن يوصف الإعلامي الراحل (بالمتميز). مشتهرًا بأسلوبٍ راقٍ وإلقاءٍ مشوِّق وبخبرة إعلامية اكتسبها طوال مشواره سنوات طويلة.

فقدت قناة المنار ابنًا بارًّا من أبنائها ورجلاً من أعز رجالاتها، وطنيًا مخلصًا وإعلاميًا بارزًا بكل ما للكلمة من معنى. وبفقدانه فقد الإعلام اللبناني خاصةً والعربي عامةً أحد رموزه البارزينِ. شخصية مركبة: صحافي عاشق المهنة وجهادي صارم حازم، و"والد" عطوف وحنون.

أجدني وأنا أكتب رثائي متأثرة بشخصية إعلامية، طُبِعَت بصماتُه على الإعلام اللبناني والعربي وسجل رقمًا صعبًا تشهد له سيرته الذاتية وما كتبه عنه محبوه والمتابعون لمشواره الصحفي على الورق وفي الفضائيات ومواقع التواصل.

خالص القلب كأيقونة، مترف التواضع. يصادقك رغما عنك إذ يغرقك في ودّه فلا بد لك من أن تبادله عاطفته الصافية. هو ممن ينكرون ذواتهم لشدة استغراقه في إنصاف غيره. عرّف بسِيَر الكثيرين ولم يكتب سيرة ذاته. طيب خلوق خلاق ونزيه. توخّى الصدق دائمًا، وما توخّى يومًا نفعًا شخصيًا، شكرًا، أو تنويهًا.

إعلامي عن سابق تصوّر وتصميم. صاحب سيرةٍ فذّةٍ وباعٍ طويلٍ في مسيرته الإعلامية الفائقة العقدين من العمل المتواصل بين تلفزيون الفجر، إذاعة المستضعفين، النور وأخيرًا المنار فكان أحد مناراتها. فخورًا معتزًا بانتسابه إليها وبمهنته الأكثر انتقائية بين المهن.

بأناقة المظهر ورقيّ الحضور اجتاز طريقه الذي شقه بالمكابدة الشريفة جابرًا جمهوره على كشف مكنونه واستجلاءِ قدراته. واللوحة التي نرسمها اليوم لمقومات شخصيته ليست مجاملة ومهما كتبنا يبقَ الكثير. ذاك بعض ما فيه ولا يحتاج منا شهادة.

 

نعتذر منك اليوم أن نطلقَ فيك أصواتنا بعدما خبا صوتُك ونحن الأدرى بزهدك في آياتِ الثناء ومراسم التكريم التي ما انتظرتها يومًا جزاء، ولا سعيت إليها لزهوك إرضاء.

وها نحن نجتمع باسمك، لا لأجلك، لنترجمَ بالكلام ما خططتَه أنت بالأفعال ونُخرِجَ إلى العلن بعضَ ما حال تواضعك الكبير دون الكشف عنه، ليترسخ فينا وفي أجيالنا، نهج ناضلتَ طوالَ حياتك لترسيخه فلا ينطفىء مع انطفاءة النفس فيك.

بأمان الله مضيت، وفي رعايته خلدت، حفظك ورعاك وحماك في جنان خلده.

 


Comments التعليقات
كل التعليقات تعكس آراء الزوار فقط،
والموقع ليس مسؤولا عن ذلك.
عدد التعليقات: 31
ايقونة تواصل وتراحم
تشقّين ظُلمةَ الواقعِ عن سيرةِ رجلِ لا يغفو له نبضُ يراع... وترسمين بشَغاف الوجعِ أيقونةَ تواصلٍ وتراحُمِ، لا تعيقها مسافات الضوء...
ولأنّه المتوّجُ بغار الخلود، لأنّهُ في مكين الأعماق...
يكون العناقُ دافئَ الروحِ المريمية الإبداع والتآلق...
رائع
يعطيك العافية مريم دمت بخير ودام قلمك اسعدتني جدا بما كتبت ????????????
جميل
في قلب الله ضيعانو
احسنتِ
حبيبتي مريم أحسنت النشر ???? واعظم الله أجورنا بوفاة اعلامي مقدام مثل علي المسمار ????
اسلوب جدير بالتقدير
السلطه الرابعه...الاعلام ومن هنا تبدا الحكايه
الاعلام المحترم والمهذب والصادق انه كالسيف حازم قاطع ..فعلا ننتظر لنقرا ونسمع ونشاهد الاعلام والاعلاميين لا سيما المميزين لكى نسمع الكلمه الصادقه والاسلوب الجميل والمشوّق الذي يدخل للقلب بشكل مباشر ..هنا كان الغالي الحاج علي المسمار ..اما من عرّف عن علي بعد انتقاله للرفيق الاعلى وعرض مزاياه، فهو القلم النظيف والفكر النير والكاتب المتالق بكل ما يكتب من تحقيق الى نثر الى شعر ..نعم انها الاعلاميه مريم شعيب التي اكن لها كبير الاحترام والتقدير لانها تعرّفنا دوما بما نجهل ...الف شكر سيده مريم واتمنى لك المزيد من التقدم والعلو والتوفيق ...
جميل
الله يأجرك ويرحمه ادمى قلوبنا سيبقى اسمه خالدا مع الشرفاء ودعائنا لك ان تبقى كلماتك شاهده على العظماء
جميل جدا
نص في قمة الابداع
شكرا لكِ
الله يزيدك من فضله ، ورحم الله هذا الإنسان الطاهر والذي كان مميزاً جداً جداً جداً وكان من أصحاب الأخلاق الرفيعة ، خسارة كبيرة
رائع
مقال رائع الله يرحم روحه
الوفاء لاهل الوفاء
غير انه نص متين من الناحية اللغوية الا انه ايضا مليء بمعاني الوفاء.
فهذا واقع الحال. والشكر لكم واجب لأن الوفاء للأخ علي المسمار هو بغض النظر عن أنه صحافي لامع الا انه يمثل قضية واي قضية انها قضية ان تكون مقاوما قبل أن تكون مذيعا. فالخبر مع علي يحمل صدق رصاص المجاهدين وخيارهم ونبل القضية واخلاص المذيع.
وهذه هي المقاومة بعينها. وهذا اخلاص الصحافي.
الوفاء لاهل الوفاء
وفاء لاهل الوفاء
غير انه نص متين من الناحية اللغوية الا انه ايضا مليء بمعاني الوفاء.
فهذا واقع الحال. والشكر لكم واجب لأن الوفاء للأخ علي المسمار هو بغض النظر عن أنه صحافي لامع الا انه يمثل قضية واي قضية انها قضية ان تكون مقاوما قبل أن تكون مذيعا. فالخبر مع علي يحمل صدق رصاص المجاهدين وخيارهم ونبل القضية واخلاص المذيع.
وهذه هي المقاومة بعينها. وهذا اخلاص الصحافي.
معانٍ وجدانية
عندما تنطلق الكلمة من فكر يعطي الحقيقية لمسة من الشعور، تدخل الروح الوجدان فتنطبع الوجدان فيهما.
بوركتِ
الله ياجركم ... رفيقة المقاومة و المقاومين انت............ بوركتِ
جميل
نص جميل جدا
نص راق
احسنت الوصف والكلام الراقي
آجركِ الله
نص مميز
الله يرحمه ويصبر اهله ويجعل مثواه الجنة
ويطول عمرك الكاتبه المميزة ????
الشكر لكِ
كلام اكتر من جميل واجب الواحد يعطيه حقو وبعطيك حقك كمان كل الشكر الك ولقلمك
بوركَت اناملكِ
عودتنا الاستاذه والشاعره مريم شعيب على كتاباتها وعلى نصوص لطالما تغنينا بها ولكن هذه المره كانت لها مقاله وهي اكثر من رائعه تتحدث فيها عن أيقونة الشاشه وعن شخصية قل لها النظير في الجهاد والعطاء والتضحيه بالوقت والنفس في سبيل إعطاء الحق لأهله وأيقونتا المرحوم على المسمار الذي كان مدرسه بالعطاء ومما ذكرت والذي يشهد له كل من رآه وكل من عرفه حق المعرفه رحمه الله واسكنه فسيح جناته.
استاذتنا مريم أحمد شعيب تعودنا منك وعلى مر السنين ان نستمتع بالحان اناشيد كتبتِها وطنية او وجدانيه وكلماتك الملتزمه بنهج المقاومه والشهادة وحتى اناشيد النصر بوركت اناملك الذهبيه على كل ما قدمته وتقدمينه وسيبقى في سجلك حافل، ودام قلمك الساحر في كل ما تكتبينه وتقدمينه من تحقيقات ووجدانيات وشعر ملتزم وكل ذلك سيبقى مناره مضيئه وخالده على مر الأزمنه
مريم أحمد شعيب شكرا لك
ابداع في الكتابة. نفتخر بكِ
ان تكتب مريم شعيب عن صوت باق وصوره مطبوعه في قلوب المحبين هذا يعني،أن الكاتب فاضت قريحته والشعور الإنساني عنده ،لدرجة تلاحظ ان الشمس وقفت ناصتة للحظات أمام هذا الابداع من الكتابه التي لامست فيه همسات وأنفاس ذلك الذي فقدناه لتعطيك صوره شفافه وناعمه، لتشعر كأنك عشت تفاصيل حياته، بكل دقه،مع العلم أن الكتابه عن أشخاص كبار ومرموقين يحتاج إلى براعة الابداع لتتساوى الصوره، وهذه حقيقه ملازمه للكتابه
بحيث لا يمكن أن يفي الكبار حقهم في الكتابه، إلا كبار المثقفين، وهذا هو حال الكاتبه مريم شعيب التي نعتز ونفتخر اننا من متابعينها والمقربين لها،
إلى مزيد من العطاء،صديقتي الغاليه كي نروي الذاكره
اسلوب رائع

احسنت اسلوبا ولغة ومعنى وأداء وفكر يا مريم
ادامكِ الله
رحمة الله عليه
كان صديقا مقربا. طيبا لطيفا متواضعا والبسمة لا تفارق وجهه
ادامكِ الله بصحتك
بوركت يا علي
احسنت بما كتبت عن العزيز الراحل الحاج علي المسمار.. شهادة حق في شخص امضى كل عمره مقاوما..
واحب مشاركتكم هذه الشهادة بكلمات لا تفيه حقه:
حبونا معاً.. من هناك من مسجد الامام علي (ع) في الدورة.. في بيت كشافة للمهدي (عج). مررنا في دروب وعرة والتقينا في يوم نصر بين مرتفعات رميش وبيوت الطيبين في عيتا الشعب.. وغرف المنار ولقاءات الاعلام المقاوم.
كنا كلما ابتعدنا .. وعدنا لنلتقي، سقط بيننا الزمن.
الآن انت ابتعدت.. الى حيث رضوان الله ورحمته..
فأسأل الله ان يرفع درجتك ويجمعك مع من كنت تحب من الصالحين والشهداء..
بآمان الله يا "شيخ علي".. ذلك اللقب الذي كنا نحب ان نناديك به
بآمان الله .. وكل العزاء لأسرتك
شكر وتقدير
أن الحديث عن المبدعين العمالقه واجب علينا كاهل ثقافة لنفيهم بعضََا من حقهم على المجتمع والوطن بل على العالم، بتسليط الضوء على مساهماتهم الحضارية، وبالتبحّر في نتاجهم الفكري ليأنس في حنايا نفوسنا، ويرتع في خبايا عقولنا خميرة تحفزّنا لاكمال مسيرتهم وترسيخ أعمالهم.
فذاك اروع هدية تختزن محبة وتقدير مستديمينِ
فما اكتسبه الزميل الراحل من تميز ونجاح كانا من شدة ثقته بنفسه وحبه لمهنته وعمله. واقباله على الناس وانحيازه لهم ورايه المستقل والتزامه الوطني والقومي والاخلاقي الواعي والنادر.
لذا كان حري علينا ان نذكره ونفيه حقه فيما اختزن وهذا اقل الوفاء لراحل مثله.
الشكر كل الشكر لكل من تابع المقال قراءةََ شكرََا نشرََا او تعليقََا.
مع التقدير لتعليقاتكم البليغة والتي اثمنها غاليََا واكرر شكري لمتابعتكم الدائمة عسى ان اقدّم دائمََا ما يستحق قراءتكم وابقى عند حسن ظنكم وثقتكم بي وبما انشر.
رائع
عندك ثراء لغوي واضح
والشكر ايضا لحلاوة المقال
رحمه الله
الصوت المقاوم علي المسمار
رحمه الله????
احسنتِ الكتابة
إبداع لامتناهي
إبداع لامتناهي. وتفوق مبهر إحساسًا وفكرًا ينير متاهتنا المبهمة فنأخذ الامنا إلى مطارح الضوء ونغسل تعبنا بماء اللهفة على أعتاب أسرار الفراق على أمل اللقاء.
احسنتِ بالفعل
الله يرحمو ويجعل مسكنه الجنة بالفعل جسد راحل لكنه بالقلب باقي ????????
ممتاز
عمل ممتاز وقيم و أتمنى النجاح الدائم
مبدعة ابنة مبدع
لا يشعر بخسارة المبدع الا مبدع.
مريم احمد شعيب ابنة ابيها الشاعر الذي كان ينحت الكلمات لتخلد في الوجدان فلا يمحيها الزمان...
أجدتِ رثاء الراحل الذي ملأ الآماق والآفاق دمعاً تارةً من حزنٍ على عمادٍ غُدِرْ واطواراً من فرح بانتصاراتٍ أسس لها ذاتُ العماد.
تغمد الله الراحلين بواسع رحمته ولا جفّ لكٍ قلمٌ يا بنت الحرفِ والكلمة الطيبة.
نص ابداعي وراقٍ
سرد دقيق في وصف اعلامي مبدع دخل القلوب من خلال صوته قبل رسمه.. خسارة كبيرة للاعلام وخاصةً المقاوم.. اما النص فابداعي يعكس رقي الكاتبة ورهفة احساسها وقوة السبك في الوصف
أحسنتِ وأجدتِ
أحسنتِ وأجدتِ .. كتابة متميزة وأسلوب راقٍ ولغة تدخل العقل والقلب..
مقالات ذات صلة
  • لوحة فنية  19 اقتراحًا لحياة سعيدة     الكاتب: د. عبد الرحمن الخالدي

    02-Feb-2017قبل عامين دخلت عيادة طبيب مشهور في مومباي في الهند... وبعد ساعتين من الانتظار أخبرني السكرتير أنه لن يحضر بسبب ضغط العمليات.. غضبت لدرجة فكرت بسرقة اللوحة التي نالت إعجابي في غرفة الانتظار (ولكنني استهديت بالله وأخذت لها صورة بالجوال) ... لم تكن لوحة فنية أو صورة فوتوغرافية بل نصائح كتبت باللغة الإنجليزية تحت عنوان: 19 اقتراحاً للنجاح (وفضلت ترجمتها إلى 19 نصيحة لحياة سعيدة). تفاصيل

  • الرمان  الفوائد الصحية للرمان

    17-Feb-2017يمنح تناول الرمان العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، وتشمل هذه الفوائد ما يلي: - النشاط المضاد للأكسدة: يحتوي الرمان على مضادات أكسدة تعمل بنسبة كبيرة على محاربة أمراض السرطان، وأمراض القلب، والشرايين، والأمراض الالتهابية وغيرها، وقد تبيّن أنّ عصير الرمان يقلّل من تنشيط المواد المسرطنة ويحمي الخلايا، وله تأثيرات وقائية من أمراض القلب والأوعية الدموية تشمل خفض الكولسترول الكليّ والكولسترول السيء وضغط الدم وغيرها. تفاصيل

مكتبة الصور
إشتركْ في القائمة البريدية
إرسال دعوة الى صديق
Click To Switch The Display...