غسانم مخيب: الاصلاح الانتخابي مشروع دائم ومقترحات تعزز هذا الاصلاح
صور وحکايات ککواکب الضوء
انتم العار
وفي الاستقلال رجال لم ينصفهم التاريخ
خيارات الاطفال
بوحُ آيه
معاينة مسرح الجريمة
اعلان عارف يونس 2
مدينة الحب
فن رفيع يرسم قيمًا شعبية
حكية السجان
ارتفاع نسبة الطلاق
دور المسرح فيالتغيير
غضب وضغط شعبي
روح الذاكرة والحضارة مزاد علني ثالث
تاريخ الفن
خدمة الحسين شرف
تسعون عاما من الدمقراطية
أنصار كل الحكاية
مزاد علني اول في قرية الساحه التراثيه
نواثض المذهب التكفيري من القرآن والسنّة
غاب تاركا وراءه ثمار جهوده وعظمة ابداعه
ولنا أرواح عالية
تلغراف على ضفاف نهر النيل الازرق
جمعية عطاء بلا حدود في ماراتون بيروت
الطبيعه القانونيه لحق الانتخاب
التزكية في الانتخابات
أصعبُ قصّةٍ كتبتها في حياتي
الحرية الجنسية
مكتبة جامعة الخرطوم الرقميّة
الشاعر علي أنور نجم
تلغراف في الخاطر
حين تلتقي الحضارات
العائدون من كاليدونيا الجديدة
غالبًا ما تكون بيوتنا مصدرًا للتلوّث
التغطية الإخبارية
أمي صنعتني
ab3aad news
ما بين الترشح والسجود
الطلاب اللبنانيون في فرنسا
نحو مجلس بلدي ناجح
لمسة وفاء وتكريم للموسيقار الجزائري
سيتم تنزيل المواد لاحقاً.
تسلیم وتسلّم في وزارتي العدل والداخلیة
تسلیم وتسلّم في وزارتي العدل والداخلیة


تسلیم وتسلّم في وزارتي العدل والداخلیة




تسلیم وتسلّم في وزارة العدل
 سرحان: کانت مهمتي ملاحقة قضایا الفساد۔۔

أكد الوزير السابق ألبرت سرحان خلال التسليم والتسلم في وزارة العدل أن "وزارة العدل أم الوزارات كونها على تماس مباشر وغير مباشر مع المرافق العامة بالإضافة إلى مشاركتها في التشريع"، لافتاً إلى أنها "المرة الأولى التي تتسلم سيدة وزارة العدل"۔
وقال: "مكافحة الفساد كانت من صلب مهامنا في وزارة العدل وكانت مهمتي حث القضاة على إعطاء أهمية كبرى لملفات الفساد"۔
أضاف: "عملنا على تنقية الجسم القضائي قدر الإمكان وكانت مهمتي ملاحقة قضايا الفساد"۔
أما الوزيرة ماري كلود نجم فاعتبرت أن "الثقة تبنى بالاستقرار وشفافية القضاء أساسية للاستقرار"۔
وقالت: "استقلالية القضاء من الأهداف الأساسية للحكومة وسأعمل كل ما يلزم لتعزيزها"۔


تسليم وتسلم في وزارة الداخلية
فهمي: قوى الامن ستبذل الجهد لضمان حق التعبير

شهدت وزارة الداخلية والبلديات عملية التسليم والتسلم بين الوزيرة السابقة ريا الحسن وخلفها العميد محمد فهمي، خلال حفل في الباحة الخارجية للوزارة، حضره المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان والمدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم والمدير العام للاحوال الشخصية العميد الياس الخوري ومستشار الحسن لشؤون السجون العميد فارس فارس وكبار الضباط والموظفين في الوزارة۔

وقد اقيمت مراسم الاستقبال للوزير الجديد، على وقع موسيقى قوى الامن وحرس سرية وزارة الداخلية، ثم عقد خلوة مع الحسن تخللها عرض للتطورات والاوضاع وعمل الوزارة۔

وعلى الاثر، قالت الحسن: "أود أولا أن أتوجه بالشكر من أعماق قلبي لجميع الحاضرين هنا اليوم، من مديرين عامين ومسؤولين على كافة المستويات في وزارة الداخلية والبلديات، ولكل فرد في وزارة الداخلية، بكل مكوناتها المدنية والعسكرية، على تعاونهم معي خلال الفترة التي توليت فيها مسؤولية هذه الوزارة الحساسة، وعلى كل ما بذلوه لتحقیق الأهداف التي رسمناها منذ بداية الطريق، وآمل أن نكون وفقنا في تحقيق جزء منها على الأقل"۔

أضافت: "أقول لمن سيحمل هذه الأمانة اعتبارا من اليوم: لديك هنا فريق عمل على قدر كبير من الكفاءة والإخلاص والتفاني، يمكن أن تحقق معه الكثير، على أمل أن تتوافر لك، في المرحلة المقبلة، ظروف أفضل، تساعد على ترجمة كل الطموحات. رغم كل ما مر به لبنان من تحديات صعبة، لا نزال نرى مشهد التسليم والتسلم، حيث السابق يعطي اللاحق عصا البدل، رمزا لمناعة مؤسساتنا، ولمبدأ تداول السلطة، واستمرارية الحكم"۔

وتابعت: "عندما تألفت حكومة الرئيس سعد الحريري، استبشرنا خيرا، وعقدنا الآمال الكبيرة عليها، لاننا أعتقدنا أن التسوية التي أتت بها، تعكس وعيا لأهمية التعاون الصادق لتحقيق إنجازات ملموسة. ولكن، للاسف، هذا الامر لم يحصل. جربنا أن نعالج التحديات الكبرى التي تواجه البلد، لكننا واجهنا حواجز حدت من قدرة الحكومة على الانجاز. وفي النهاية، تبين للبنانيين جميعا، كما للرئيس الحريري، أن الحكومة ليست قابلة للحياة وللاستمرار، لأنها باتت مؤذية لمصلحة لبنان قبل كل شيء. ورغم كل ذلك، وفي ظل هذا الجو الحكومي غير الصحي، سعيت جاهدة قدر الإمكان إلى تحقيق ما كنت أطمح إليه، ضمن الإمكانات المتاحة والظروف المحيطة. وقد كان العنوان الرئيسي لطموحي، أن أنقل وزارة الداخلية، من مجرد وزارة تؤمن الأمن للمواطن، إلى وزارة يؤمن بها المواطن، من خلال مجموعة إصلاحات تدخل عنصر الحداثة الى الوزارة، وتسهل المعاملات الحكومية، وتؤمن الشفافية في التعاطي مع المواطن، وتغلق ابواب الهدر والفساد"۔

وقالت: "مع أن الظروف لم تكن دائما ملائمة، ولم تسمح لنا بأن نترجم واقعيا كل ما نصبو إليه، وخصوصا في ظل الوضع الاقتصادي والمالي الراهن،استطعنا أن نتقدم كثيرا في بعض الملفات، وأن نضع بعضها الآخر على السكة، وأن نرسي أسسا للتطوير والتحسين في كل مجالات عمل الوزارة، إن في ما يتعلق بملف السلامة المرورية والسير او في تحسين وضع السجون والمساجين او في مكننة الاحوال الشخصية او في تعزيز وضع البلديات لتمكينها من اداء دورها الانمائي او في تحسين وتعزيز أمن مطار رفيق الحريري الدولي او في غيرها من الملفات التي عرضنا تقدم العمل فيها بالتفصيل في كتيب يوزع عليكم لاحقا"۔

أضافت: "لقد كنت، منذ اللحظة الأولى لتعييني، أمام تحد، بحكم كوني أول امرأة تتولى حقيبة الداخلية، ووجدت نفسي أمام تحد مزدوج: الأول مرتبط بتشعب ملفات الوزارة، وبأهمية دورها، والثاني يتمثل في إثبات قدرة المرأة اللبنانية على تولي المناصب الوزارية في كل القطاعات، وحتى الامنية، من دون اي تمييز أو نظرة دونية. لقد بذلت الجهود لمواجهة التحديات الملقاة على عاتقي وذلك في أصعب المراحل وأدقها التي يمر بها لبنان في تاريخه الحديث. وقد انطلقت قراراتي من أن موقعي كوزيرة للداخلية، كان يفرض علي أن أحافظ على الامن في كل لبنان ولكل اللبنانيين وأن أطبق القانون والاهم، كان همي أن أضمن ان هذه الانتفاضة الشعبية المحقة لا تستغل من مجموعات لا تبغي الخير للبنان. وبالفعل، أعتقد أن تعامل الوزارة المتوازن مع التحركات الشعبية، جنب البلاد إراقة دماء. والزمن كفيل بأن يثبت ذلك. فالقوى الامنية قامت بواجباتها كاملة من أجل المحافظة على أمن المتظاهرين وحماية المؤسسات والمرافق العامة وسط ظروف شديدة التعقيد ورغم الاضرار البشرية الكبيرة التي تكبدتها"۔

وختمت: "أشكر دولة الرئيس على ثقته بي من خلال إسناده إلي هذا المنصب الحساس جدا. ولا بد من ان أشيد بتزايد أعداد الوزيرات المشاركات في الحكومة الحالية وأتمنى لهن النجاح. كما أتمنى على الحكومة أن تنصت الى صوت الشارع وتتبنى المطالب المحقة لهؤلاء المتظاهرين التواقين للعيش الكريم"۔

أما فهمي فقال: "أود بداية ان اتوجه بالشكر لدولة رئيس الحكومة الدكتور حسان دياب والى كل من وضع ثقته بي من اجل تكليفي بهذه المسؤولية، لا شك ان تسلم منصب وزير الداخلية في هذه الاوضاع التي يعاني منها لبنان هو أمر صعب يوازي بصعوبته تحدي النجاح فيه، ليس من اجل اسمي وشخصي بل من اجل كل لبناني الى اي طائفة وجهة انتمى. ولا بد من التوقف عند العمل الدؤوب والجهود التي بذلتها معالي الوزيرة الحسن والذي سيشكل نقطة انطلاق اساسية بالنسبة لي"۔

أضاف: "أقف اليوم كوزير للداخلية والبلديات امام تحديين لتخطي الازمة التي نعيشها: الاول هو العمل على تحقيق الاهداف التي وضعتها نصب عيني لاضافة مدماك على الانجازات التي تحققت سابقا وتعزيز تكاملها مع المواطن، والثاني هو تحقيق ما امكن من مطالب المواطنين المحقة من خلال القوانين المعمول بها. يمكنني ان اعد بالكثير وفق الاهداف التي احملها ولكن بحكم السنوات العديدة التي قضيتها في مؤسسة الجيش وتعاطي مع المواطنين في كافة المناطق اللبنانية، فإنني متأكد بأن الوعود التي تبقى دون تنفيذ تنعكس سلبا على صاحبها وعلى من يستمع اليها. لذلك سأبتعد عن كلمة وعود وسأستعيض عنها بكلمة تمنيات لانني مصمم على القيام بكل ما يمكن ويسمح لي به القانون والامكانات لاحداث صدمة ايجابية تنعكس على لبنان وعلى مواطنيه"۔

وتابع: "لقد وضعت خطة عمل تسمح لي بإذن الله، تحويل اغلب هذه التمنيات الى واقع بالتعاون الشفاف والصادق مع الضباط الزملاء ومع كافة الموظفين من دون استثناء من خلال العمل المؤسساتي ومع التأكيد على عدم تخطي سلم القيادة، لا سيما لجهة توضيح المهمة الحقيقية للقوى الامنية والتي حاول البعض تشويهها، إذ في نهاية المطاف القوى الامنية هي شريحة من الشعب الامني، يتوجعون من وجعه ويعانون من معاناته. وانا أجزم بالمقابل، بأن اي لبناني لا ولن يقبل بأن تقف القوى الامنية مكتوفة الايدي عند التعدي عليها وعلى القوانين، وعند استباحة الاملاك العامة والخاصة، وتهديد حياة المواطنين، عندها تسود الفوضى التي لا ضوابط لها كما حصل بالامس بالتعدي على الاملاك الخاصة مثلا، وتصبح حياة كل منا مهددة نحن وعائلاتنا، وقد عشنا هذا الوضع الاليم لسنوات طويلة وعانينا من نتائجه المشؤومة التي هددت بزوال لبنان وهويته"۔


Comments التعليقات
كل التعليقات تعكس آراء الزوار فقط،
والموقع ليس مسؤولا عن ذلك.
عدد التعليقات: 0
لا يوجد أي تعليق، كن الأول و ضع تعليقك الان.
مقالات ذات صلة
  • لوحة فنية  19 اقتراحًا لحياة سعيدة     الكاتب: د. عبد الرحمن الخالدي

    02-Feb-2017قبل عامين دخلت عيادة طبيب مشهور في مومباي في الهند... وبعد ساعتين من الانتظار أخبرني السكرتير أنه لن يحضر بسبب ضغط العمليات.. غضبت لدرجة فكرت بسرقة اللوحة التي نالت إعجابي في غرفة الانتظار (ولكنني استهديت بالله وأخذت لها صورة بالجوال) ... لم تكن لوحة فنية أو صورة فوتوغرافية بل نصائح كتبت باللغة الإنجليزية تحت عنوان: 19 اقتراحاً للنجاح (وفضلت ترجمتها إلى 19 نصيحة لحياة سعيدة). تفاصيل

  • الرمان  الفوائد الصحية للرمان

    17-Feb-2017يمنح تناول الرمان العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، وتشمل هذه الفوائد ما يلي: - النشاط المضاد للأكسدة: يحتوي الرمان على مضادات أكسدة تعمل بنسبة كبيرة على محاربة أمراض السرطان، وأمراض القلب، والشرايين، والأمراض الالتهابية وغيرها، وقد تبيّن أنّ عصير الرمان يقلّل من تنشيط المواد المسرطنة ويحمي الخلايا، وله تأثيرات وقائية من أمراض القلب والأوعية الدموية تشمل خفض الكولسترول الكليّ والكولسترول السيء وضغط الدم وغيرها. تفاصيل

مكتبة الصور
إشتركْ في القائمة البريدية
إرسال دعوة الى صديق
Click To Switch The Display...