جمعية
"عطاء بلا حدود"
إجتماع تشاوري
لتوسيع
وتفعيل العمل الخيري
عقدت جمعية عطاء بلا حدود مساء الثلالثاء 26 تموز الجاري لقاءً
تشاوريًا، في مطعم الساحة "قرية لبنان التراثية"، بهدف وضع خطط عمل جديدة
لها وتفعيلها وتوسيع نشاطها على المستوى الوطني وانتخاب الهيئة الادارية.
شارك فيه اللقاء كل من السادة الكرام (مع حفظ الألقاب وترتيب
الأسماء):
-
د.طلال حمود: رئيس الجمعية
ورئيس جامعة آل حمود في لبنان وطبيب قلب وشرايين
-
ساندرا مرهج: محامية وناشطة
اجتماعية وحقوقية
-
أنطوان أبو زيد: عضو بلدية
المريجة
-
أحمد سليم: عضو بلدية
حارة حريك وناشط في الهيئة الصحية الإسلامية
-
أيمن جزيني: إعلامي وكاتب
ومحلل سياسي
-
رندى يسير: ناشطة إجتماعية
ومديرة مكتب تدريب وناشطة في مجال حقوق المرأة
-
نوال الكردي: ناشطة تربوية
وإجتماعية
-
برت صليبا: ناشطة تربوية
واجتماعية
-
د.منى علوه سرور: نائب
رئيس الجمعية وأخصائية في طب أطفال
-
م. فوزي أبو زيد: مهندس
تخطيط مدني في مجلس الانماء والاعمار
-
مريم شعيب: ناشطة اجتماعية
وإعلامية
-
منى حبيب: ناشطة تربوية
وناشطة في التيار الوطني الحر
-
نادين خزعل: المسؤولة
الإعلامية للجمعية وأمينة السر بالتكليف، إعلامية وناشطة تربوية وإجتماعية
-
م. عباس خليفة: مهندس
مدني ورئيس نادي الفجر الثقافي
-
حبيب فارس: رئيس بلدية
بكاسين
-
هناء الحاج: صحافية ومنظمة
مهرجانات
-
ديزيريه بصيبص: إعلامية
ومذيعة
-
وسام أيوب: طالب جامعي
في مجال العلوم الطبية
-
حنان رحيمي: شاعرة وصحافية
-
عزت حمود: ناشط بلدي وإجتماعي
-
علي حمود: ناشط بلدي
واجتماعي
-
بتول جزيني: صيدلي
فضلاً عن عدد كبير من الأصدقاء الأكادميين والجامعيين والناشطين،
الذين تغيبوا عن الحضور بداعي الانشعال خارج بيروت.
في البداية رحب الدكتور طلال حمود بالحضور الكريم وأثنى على جهودهم خاصة القادمين من مناطق خارج بيروت كجزين والجنوب والمتن والشمال، فعرض لمحة سريعة
عن تاريخ وظروف تأسيس الجمعية وأكد الحاجة إلى ترسيخ ثقافة العطاء وزرعها في القلوب
ذاكرًا أهم أهداف الجمعية وإنجازاتها الصحية والإجتماعية والتربوية والبيئية والثقافية.
تبع ذلك نقاش بين الحاضرين
في السبل الآيلة إلى تطوير عمل الجمعية حيث طرحوا برامج جديدة لخلق قفزة نوعية في العمل
الصحي والتربوي والاجتماعي والبيئي للجمعية وتبادلوا الآراء حول مختلف الخطط والمشاريع
المستقبلية واتقفوا على لقاء قريب لوضع تصور جديد وتحديد أسماء المهتمين بالانضمام
إلى الهيئة الإدارية الجديدة ومن ثم كان حوار
عام حول شؤون الوطن وشجونه على اختلافها.
والموقع ليس مسؤولا عن ذلك.